المنشورات

شيخ جِيون

المفسر: أحمد بن أبي سعيد بن عبد الله بن عبد الزراق بن خاصة، المكي، الصالحي، ثم الهندي اللكفوي الذهلي الحنفي، المعروف بشيخ جيون (1) أو مُلا جيون.
ولد: سنة (1047 هـ) سبع وأربعين وألف.
من مشايخه: لطف الله الكوروني وغيره.
من تلامذته: السلطان عالمكير وغيره.
كلام العلماء فيه:
• معجم المطبوعات: "مولده ومنشأه أميتي، حفظ القرآن وتنفل في قصبات الفورق، وأخذ الفنون الدرسية من علمائها .. ثم انطلق إلى السلطان عالمكير فتلقاه السلطان بالتعظيم والتوقير وتلمذ عليه، وكان يرعى أدبه إلى الغاية، وكان الملا ذا حافظة قوية يقرأ عبارات الكتاب الدرسية صفحة صفحة وورقًا ورقًا وكان يحفظ قصيدة طويلة بسماع وقعة واحدة" أ. هـ.
• معجم المفسرين: "عارف بالحديث مفسر أصولي، من فقهاء الحنفية" أ. هـ.
• معجم المؤلفين: "فقيه، أصولي، محدث" أ. هـ.
• جهود الحنفية -في الهامش-: "قلت -أي المصنف- كان مع علمه حنفيًا متعصبًا، وجهميًا جلدًا ما تريديًا صلبًا صوفيًا قبوريًا خرافيًا قحًا" أ. هـ.
وفاته: سنة (1130 هـ) ثلاثين ومائة وألف.
من مصنفاته: له "تفسير الأحمدي" فارسي مفسر فيه الآيات التي هي مستنبطة لمسائل الفقه، و"السؤالات الأحمدية" -في رد الملاحدة، و "نور الأنوار، في شرح المنار للنسفي في الأصول.




مصادر و المراجع :

١- الموسوعة الميسرة في تراجم أئمة التفسير والإقراء والنحو واللغة «من القرن الأول إلى المعاصرين مع دراسة لعقائدهم وشيء من طرائفهم»

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد
المزید
فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع
المزید
حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا
المزید
أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي
المزید
إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها
المزید