أن الخطيئة قد تكون من غير تعمد ولا يكون الاثم إلا تعمدا، ثم كثر ذلك حتى سميت الذنوب كلها خطايا كما سميت إسرافا، وأصل الاسراف مجاوزة الحد في الشئ.
مصادر و المراجع :
١- معجم الفروق اللغوية
المؤلف: أبو هلال الحسن بن عبد الله بن سهل بن سعيد بن يحيى بن مهران العسكري (المتوفى: نحو 395هـ)
تعليقات (0)