أن الفداء ما يجعل بدل الشئ لينزل على حاله التي كان عليها وسواء كان مثله أو أنقص منه، والعدل ما كان من الفداء مثلا لما يفدى ومنه قوله تعالى " ولا يقبل منها عدل " (1) وقال تعالى " أو عدل ذلك صياما " (2) أي مثله.
مصادر و المراجع :
١- معجم الفروق اللغوية
المؤلف:
أبو هلال الحسن بن عبد الله بن سهل بن سعيد بن يحيى بن مهران العسكري (المتوفى:
نحو 395هـ)
تعليقات (0)