أن الكشف مضمن بالزوال ولهذا يقال لله عزوجل كاشف الضر ولم يجز في نقيضه ساتر الضر لان نقيضه من الستر ليس متضمنا بالثبات فيجري مجراه في ثبات الضر كما جرى هو في زوال الضر والجهر غير مضمن بالزوال.
مصادر و المراجع :
١- معجم الفروق اللغوية
المؤلف:
أبو هلال الحسن بن عبد الله بن سهل بن سعيد بن يحيى بن مهران العسكري (المتوفى:
نحو 395هـ)
تعليقات (0)