أن قولنا عند فلان منشور يفيد أن عنده مكتوبا يقويه ويؤيده، والمنشور في الاصل صفة الكتاب وفي القرآن " كتابا يلقاه منشورا " (2) لانه قدر صار إسما للكتاب المفيد الفائدة التي ذكرنا والكتاب لا يفيد ذلك.
مصادر و المراجع :
١- معجم الفروق اللغوية
المؤلف:
أبو هلال الحسن بن عبد الله بن سهل بن سعيد بن يحيى بن مهران العسكري (المتوفى:
نحو 395هـ)
تعليقات (0)