قَوْلُهُ
تَعَالَى
: (أَلَّا
) : فِي مَوْضِعِ الْحَالِ. وَ (إِذْ) : ظَرْفٌ لِتَسْجُدَ.
قَوْلُهُ تَعَالَى: (خَلَقْتَنِي مِنْ نَارٍ) : الْجَارُّ فِي مَوْضِعِ الْحَالِ؛ أَيْ: خَلَقْتَنِي كَائِنًا مِنْ نَارٍ،
وَيَجُوزُ أَنْ يَكُونَ لِابْتِدَاءِ الْغَايَةِ، فَيَتَعَلَّقُ بِخَلَقْتَنِي، وَلَا زَائِدَةٌ؛ أَيْ: وَمَا مَنَعَكَ أَنْ تَسْجُدَ.
مصادر و المراجع :
١-التبيان في إعراب القرآن
المؤلف : أبو البقاء عبد الله بن الحسين بن عبد الله العكبري (المتوفى
: 616هـ)
تعليقات (0)