المنشورات

(مُتَّكِئِينَ فِيهَا يَدْعُونَ فِيهَا بِفَاكِهَةٍ كَثِيرَةٍ وَشَرَابٍ (51)) .

قَوْلُهُ تَعَالَى: (مُتَّكِئِينَ) : هُوَ حَالٌ مِنَ الْمَجْرُورِ فِي «لَهُمْ» وَالْعَامِلُ: «مُفَتَّحَةً» .
وَيَجُوزُ أَنْ يَكُونَ حَالًا مِنَ «الْمُتَّقِينَ» لِأَنَّهُ قَدْ أَخْبَرَ عَنْهُمْ قَبْلَ الْحَالِ.
وَقِيلَ: هُوَ حَالٌ مِنَ الضَّمِيرِ فِي «يَدْعُونَ» وَقَدْ تَقَدَّمَ عَلَى الْعَامِلِ فِيهِ.




مصادر و المراجع :

١-التبيان في إعراب القرآن

المؤلف : أبو البقاء عبد الله بن الحسين بن عبد الله العكبري (المتوفى : 616هـ)

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد
المزید
فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع
المزید
حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا
المزید
أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي
المزید
إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها
المزید