المنشورات

(وَلَوْلَا أَنْ يَكُونَ النَّاسُ أُمَّةً وَاحِدَةً لَجَعَلْنَا لِمَنْ يَكْفُرُ بِالرَّحْمَنِ لِبُيُوتِهِمْ سُقُفًا مِنْ فَضَّةٍ وَمَعَارِجَ عَلَيْهَا يَظْهَرُونَ (33)) .

قَوْلُهُ تَعَالَى: (لِبُيُوتِهِمْ) : هُوَ بَدَلٌ بِإِعَادَةِ الْجَارِّ؛ أَيْ لِبُيُوتِ مَنْ كَفَرَ.
وَالسَّقْفُ وَاحِدٌ فِي مَعْنَى الْجَمْعِ؛ وَسُقُفًا - بِالضَّمِّ - جَمْعٌ، مِثْلُ رَهْنٍ وَرُهُنٍ.





مصادر و المراجع :

١-التبيان في إعراب القرآن

المؤلف : أبو البقاء عبد الله بن الحسين بن عبد الله العكبري (المتوفى : 616هـ)

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد
المزید
فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع
المزید
حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا
المزید
أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي
المزید
إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها
المزید