المنشورات

(وَفِي مُوسَى إِذْ أَرْسَلْنَاهُ إِلَى فِرْعَوْنَ بِسُلْطَانٍ مُبِينٍ (38) فَتَوَلَّى بِرُكْنِهِ وَقَالَ سَاحِرٌ أَوْ مَجْنُونٌ (39)) .

قَوْلُهُ تَعَالَى: (وَفِي مُوسَى) أَيْ وَتَرَكْنَا فِي مُوسَى آيَةً.
وَ (إِذْ) : ظَرْفٌ لِآيَةٍ، أَوْ لِتَرَكْنَا، أَوْ نَعْتٌ لَهَا. وَ (بِسُلْطَانٍ) : حَالٌ مِنْ مُوسَى، أَوْ مِنْ ضَمِيرِهِ.
وَ (بِرُكْنِهِ) : حَالٌ مِنْ ضَمِيرِ فِرْعَوْنَ.





مصادر و المراجع :

١-التبيان في إعراب القرآن

المؤلف : أبو البقاء عبد الله بن الحسين بن عبد الله العكبري (المتوفى : 616هـ)

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد
المزید
فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع
المزید
حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا
المزید
أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي
المزید
إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها
المزید