قَوْلُهُ تَعَالَى: (وَنَهَرٍ) : يُقْرَأُ بِفَتْحِ النُّونِ، وَهُوَ وَاحِدٌ فِي مَعْنَى الْجَمْعِ.
وَيُقْرَأُ بِضَمِّ النُّونِ وَالْهَاءِ عَلَى الْجَمْعِ مِثْلُ سَقْفٍ وَسُقُفٍ، وَمِنْهُمْ مَنْ يُسَكِّنُ الْهَاءَ، فَيَكُونُ مِثْلَ أَسَدٍ وَأُسُدٍ. وَ (فِي مَقْعَدِ صِدْقٍ) : هُوَ بَدَلٌ مِنْ قَوْلِهِ: «فِي جَنَّاتٍ» . وَاللَّهُ أَعْلَمُ.
مصادر و المراجع :
١-التبيان في إعراب القرآن
المؤلف : أبو البقاء عبد الله بن الحسين بن عبد الله العكبري (المتوفى
: 616هـ)
تعليقات (0)