المنشورات

(وَأَنَّهُ لَمَّا قَامَ عَبْدُ اللَّهِ يَدْعُوهُ كَادُوا يَكُونُونَ عَلَيْهِ لِبَدًا (19)) .

وَالْهَاءُ فِي «يَدْعُوهُ» ضَمِيرُ اسْمِ اللَّهِ؛ أَيْ قَامَ مُوَحِّدًا اللَّهَ.
وَ (لِبَدًا) : جَمْعُ لِبْدَةٍ، وَيُقْرَأُ بِضَمِّ اللَّامِ وَفَتْحِ الْبَاءِ، مِثْلُ حُطَمَ؛ وَهُوَ نَعْتٌ لِلْمُبَالِغَةِ. وَيُقْرَأُ مُشَدَّدًا مِثْلُ: صُوِّمَ.





مصادر و المراجع :

١-التبيان في إعراب القرآن

المؤلف : أبو البقاء عبد الله بن الحسين بن عبد الله العكبري (المتوفى : 616هـ)

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد
المزید
فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع
المزید
حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا
المزید
أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي
المزید
إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها
المزید