المنشورات

(وَالْعَادِيَاتِ ضَبْحًا (1) فَالْمُورِيَاتِ قَدْحًا (2) فَالْمُغِيرَاتِ صُبْحًا (3)) .

قَوْلُهُ تَعَالَى: (ضَبْحًا) : مَصْدَرٌ فِي مَوْضِعِ الْحَالِ؛ أَيْ: وَالْعَادِيَاتِ ضَابِحَةً.
وَ (قَدْحًا) : مَصْدَرٌ مُؤَكِّدٌ، لِأَنَّ الْمُورِي الْقَادِحُ.
وَ (صُبْحًا) ظَرْفٌ.




مصادر و المراجع :

١-التبيان في إعراب القرآن

المؤلف : أبو البقاء عبد الله بن الحسين بن عبد الله العكبري (المتوفى : 616هـ)

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد
المزید
فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع
المزید
حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا
المزید
أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي
المزید
إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها
المزید