فيما ذكر الواقدي [1] ، فأراد عُمَر الخروج إِلَيْهَا بالرجال، ثُمَّ أمرهم بالصدقة، فجاء عُثْمَان وعبد الرَّحْمَن وغيرهما بأموال، فقام عُمَر يقسمها فانطفأت.
وَقَالَ ابْن حبيب: هذه النار خرجت بخيبر
مصادر و المراجع :
١- المنتظم في تاريخ الأمم والملوك
المؤلف: جمال الدين أبو الفرج عبد الرحمن بن علي بن محمد الجوزي
(المتوفى: 597هـ)
تعليقات (0)