رحل في طلب الحديث، فسمع من عبد الرزاق، وغيره. وكان له فهم [وهو] [1] منسوب إلى طهران قرية أخرى [2] من قرى [الري، وثم من ينسب إلى طهران، وهي قرية أخرى من قرى خراسان إلا أن] [3] طهران الري أشهر من تلك.
توفي ابن حماد بعسقلان في ربيع الأول [4] من هذه السنة.
مصادر و المراجع :
١- المنتظم في تاريخ الأمم والملوك
المؤلف: جمال الدين أبو الفرج عبد الرحمن بن علي بن محمد الجوزي
(المتوفى: 597هـ)
تعليقات (0)