سمع أبا على بن شاذان، وأبا القاسم بن بشران، وأبا القاسم الخرقى وغيرهم، حدثنا عنه أشياخنا، وكان صدوقا، نزل إلى دجلة ليتوضأ فغرق في يوم الاثنين سادس عشرين رجب [1] فأخرج، وحمل إلى داره، واخرجت جنازته من الغد فصلى عليه، ثم حمل إلى مقبرة باب حرب.
مصادر و المراجع :
١- المنتظم في تاريخ الأمم والملوك
المؤلف: جمال الدين أبو الفرج عبد الرحمن بن علي بن محمد الجوزي
(المتوفى: 597هـ)
تعليقات (0)