سمع أبا الغنائم ابن المأمون، وأبا جعفر ابن المسلمة، والخطيب وغيرهم، وكان سماعه صحيحا، وسمعت منه الحديث، وكتب لي إجازة بخطه، فذكر فيها نسبه الذي ذكرته.
وتوفي ليلة الخميس سابع عشرين رمضان مترديا من سطح داره بالتوثة، ودفن بمقبرة باب الدير، وبلغ ثمانين سنة.
مصادر و المراجع :
١- المنتظم في تاريخ الأمم والملوك
المؤلف: جمال الدين أبو الفرج عبد الرحمن بن علي بن محمد الجوزي
(المتوفى: 597هـ)
تعليقات (0)