سمع أبا محمد السراج، وكان شيخا صالحا متشاغلا بما ينفعه، سافر الكثير وسكن في آخر عمره برباط الزوزني المقابل لجامع المنصور. / قال المصنف: ورأيته 10/ ب أنا، وتوفي في هذه السنة، ودفن على باب الرباط.
مصادر و المراجع :
١- المنتظم في تاريخ الأمم والملوك
المؤلف: جمال الدين أبو الفرج عبد الرحمن بن علي بن محمد الجوزي
(المتوفى: 597هـ)
تعليقات (0)