تفقه على أبي الوفاء بن عقيل، ثم انتقل عن المذهب، واتصل بالزينبي نور الهدى، وقرأ عليه مذهب أبي حنيفة وعلى خلف الضرير الكلام، وصار متكلما داعيا في الاعتزال، ثم اشتغل بالإشراف على المارستان.
وتوفي في شوال ودفن بباب حرب.
مصادر و المراجع :
١- المنتظم في تاريخ الأمم والملوك
المؤلف: جمال الدين أبو الفرج عبد الرحمن بن علي بن محمد الجوزي
(المتوفى: 597هـ)
تعليقات (0)