تولى النقابة وناب في الوزارة وحضر مجلسي مرارا. خرج يوما من الديوان معافي فبات في منزله فمات فذكر أنه أكل لبا وأزرا وجمارا ودخل الحمام فعرضت له سكتة 77/ أفتوفي في ليلة الاثنين خامس ربيع الأول/ وصلى عليه بجامع القصر ودفن بمقبرة الشهداء من باب حرب.
مصادر و المراجع :
١- المنتظم في تاريخ الأمم والملوك
المؤلف: جمال الدين أبو الفرج عبد الرحمن بن علي بن محمد الجوزي
(المتوفى: 597هـ)
تعليقات (0)