المنشورات

الخافة

جُبَّة من أدم يلبسها مشتار العسل والسقَّاء، سُمِّيت بذلك لتخيّف ألوانها؛ أى اختلافها، تصغيرها: خُوَيْفة. وقيل: هى فرو من أدم يلبسها الذى يدخل في بيع النحل لئلا يلسعه، قال أبو ذؤيب:
تأبَّط خافةً فيها مِسابٌ ... فأصبح يَقْتَرى مَسَدًا بشيقِ (4)





مصادر و المراجع :

١- المعجم العربي لأسماء الملابس «في ضوء المعاجم والنصوص الموثقة من الجاهلية حتى العصر الحديث»

إعداد: د. رجب عبد الجواد إبراهيم (كلية الآداب - جامعة حلوان)

تقديم: أ. د/ محمود فهمي حجازي (كلية الآداب - جامعة القاهرة، عضو مجمع اللغة العربية)

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد
المزید
فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع
المزید
حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا
المزید
أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي
المزید
إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها
المزید