المنشورات

الذُّؤابة

بضم الذال ذؤابة النعل: ما أصاب الأرض من المُرْسَل على القدم لتحركه، والمتعلِّق من القِبال، والجمع ذوائب. والذؤابة: الجلدة المعلقة على آخر الرَّحل؛ وهى العَذَبة (1).
والذؤابة هى ما يسترسل من أطراف العمامة علي الكتفين، ويحدثنا ما ير في كتابه: الملابس المملوكية أن القضاة والعلماء في العصر المملوكى كانوا يرتدون العمائم الكبار، وكان لبعضهم أطراف عمائم أى "ذوائب" تسترسل بين الكتفين حتى تبلغ قربوس سروجهم (2).




مصادر و المراجع :

١- المعجم العربي لأسماء الملابس «في ضوء المعاجم والنصوص الموثقة من الجاهلية حتى العصر الحديث»

إعداد: د. رجب عبد الجواد إبراهيم (كلية الآداب - جامعة حلوان)

تقديم: أ. د/ محمود فهمي حجازي (كلية الآداب - جامعة القاهرة، عضو مجمع اللغة العربية)

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد
المزید
فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع
المزید
حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا
المزید
أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي
المزید
إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها
المزید