المنشورات

الرواية النفسية

سرد قصصي يتركز حول الحياة الانفعالية لشخصياته
ويرتاد المستويات المختلفة لمناشطهم الذهنية ‎٠‏ وتولي
الرواية النفسية اهتمامها الاشاني. لنضبب الفعل ونتائجه
أكثر من اهتمامها بماذا حدث ‎٠‏ ويؤكد هذا النرد رسم
الشخصيات من داخلها وابراز البواعث التي تؤدي الى فعل
« غفارجي » ‎٠‏ وبمعنى من المعاني يمكن اعتبار الرواية
السيكولوجية تفسيرا لحياة داخلية غير مرئية } وبذلك
تصبع حكايات كانتربري لتشوسر والتراجيديات الكبرى
لشيكسبير اعمالا نيكولوجية ‎٠‏ ويمكن القول أن ديكنز
وثاكراي وهنري جيمس وهاردي وكونراد كتبوا روايات
نيكولوجية ‎٠‏

 

مصادر و المراجع :

١- موسوعة كشاف اصطلاحات الفنون والعلوم

المؤلف: محمد بن علي ابن القاضي محمد حامد بن محمّد صابر الفاروقي الحنفي التهانوي (المتوفى: بعد 1158هـ)

٢- شمس العلوم ودواء كلام العرب من الكلوم

المؤلف: نشوان بن سعيد الحميرى اليمني (ت ٥٧٣هـ)

٣- لسان العرب

المؤلف: محمد بن مكرم بن على، أبو الفضل، جمال الدين ابن منظور الأنصاري الرويفعى الإفريقى (ت ٧١١هـ)

٤- تاج العروس من جواهر القاموس

المؤلف: محمّد مرتضى الحسيني الزَّبيدي

٥- كتاب العين

المؤلف: أبو عبد الرحمن الخليل بن أحمد بن عمرو بن تميم الفراهيدي البصري (ت ١٧٠هـ)

٦- معجم اللغة العربية المعاصرة

المؤلف: د أحمد مختار عبد الحميد عمر (ت ١٤٢٤ هـ) بمساعدة فريق عمل

٧- المعجم الوسيط

المؤلف: مجمع اللغة العربية بالقاهرة

(إبراهيم مصطفى / أحمد الزيات / حامد عبد القادر / محمد النجار)

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد
المزید
فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع
المزید
حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا
المزید
أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي
المزید
إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها
المزید