المنشورات

(دَاء الْأَنْبِيَاء)

قَالَ الجاحظ وَمن المفاليج إِدْرِيس النَّبِي وروى أَن الفالج من أمراض الْأَنْبِيَاء قَالَ وَلَا أعرف إِسْنَاد هذَيْن الْقَوْلَيْنِ وَمثل هَذَا يحْتَاج فِيهِ إِلَى الرِّوَايَة عَن الثِّقَات إِلَّا مَا حدث بِهِ عباد بن كثير الخزاعى عَن الْحسن بن ذكْوَان عَن عبد الْوَاحِد بن قيس قَالَ قَالَ رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم (دَاء الْأَنْبِيَاء الفالج واللقوة)
قَالَ الجاحظ وَأكْثر مَا يعترى الفالج المتوسطين فى الْأَسْنَان لِأَن الشَّبَاب كثير الْحَرَارَة والشيخوخة كَثِيرَة اليبس فَأكْثر مَا يعترى بَين هذَيْن السنين




مصادر و المراجع :

١- ثمار القلوب في المضاف والمنسوب

المؤلف: عبد الملك بن محمد بن إسماعيل أبو منصور الثعالبي (المتوفى: 429هـ)

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد
المزید
فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع
المزید
حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا
المزید
أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي
المزید
إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها
المزید