المنشورات

(بَنو غبراء)

هم اللُّصُوص والصعاليك المهتدون فى مجاهل الأَرْض والعاملون بطرقها وَقيل بل هم الْفُقَرَاء اللاصقون بالغبراء من سوء الْحَال على غير غطاء وَلَا وطاء بن قَالَ طرفَة العَبْد
(رَأَيْت بنى غبراء لَا ينكروننى ... وَلَا أهل هذاك الطراف الممدد) يَقُول انا مَعْرُوف عِنْد الأخيار والأشرار وَعند اللئام والكرام




مصادر و المراجع :

١- ثمار القلوب في المضاف والمنسوب

المؤلف: عبد الملك بن محمد بن إسماعيل أبو منصور الثعالبي (المتوفى: 429هـ)

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد
المزید
فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع
المزید
حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا
المزید
أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي
المزید
إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها
المزید