المنشورات

(عَجَائِز الْجنَّة)

 روى الزبير بن بكار بِإِسْنَادِهِ لَهُ قَالَ كَانَ عُرْوَة بن الزبير عِنْد عبد الْملك بن مَرْوَان فَذكر أَخَاهُ عبد الله فَقَالَ قَالَ أَبُو بكر كَذَا وَكَذَا وَفعل أَبُو بكر كَذَا وَكَذَا فَقَالَ لَهُ بعض الْحَاضِرين اتكنيه عِنْد أَمِير الْمُؤمنِينَ لَا أم لَك فَقَالَ لَهُ عُرْوَة إِلَى يُقَال لَا أم لَك وَأَنا ابْن عَجَائِز الْجنَّة يعْنى صَفِيَّة بنت عبد الْمطلب عمَّة رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم وهى أم الزبير وَخَدِيجَة بنت خويلد سيدة نسَاء الْعَالمين وهى عمَّة الزبير وَعَائِشَة أم الْمُؤمنِينَ بنت أَبى بكر الصّديق وهى خَالَة ابْن الزبير وَأَسْمَاء ذَات النطاقين بنت أَبى بكر الصّديق وهى أمه




مصادر و المراجع :

١- ثمار القلوب في المضاف والمنسوب

المؤلف: عبد الملك بن محمد بن إسماعيل أبو منصور الثعالبي (المتوفى: 429هـ)

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد
المزید
فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع
المزید
حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا
المزید
أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي
المزید
إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها
المزید