المنشورات

(كَعْب الْبَقر)

كَانَ دَاوُد بن عِيسَى بن مُوسَى يلقب بأترجة وَعبد السَّمِيع بن مُحَمَّد بن الْمَنْصُور يلقب بشحم الحزين وَمُحَمّد بن أَحْمد بن عِيسَى الهاشمى بكعب الْبَقر وَكَانُوا كلهم مَعَ المستعين فَلَمَّا صَارُوا إِلَى المعتز قَالَ المعتز
(أتانى أترجة فى الْأمان ... وَعبد السَّمِيع وَكَعب الْبَقر)
(فأهلا وسهلا بِمن جَاءَنَا ... وَيَا لَيْت من لم يجِئ فى سقر)
فَقَالُوا قد شرفنا أَمِير الْمُؤمنِينَ بِذكرِهِ لنا وَلكنه ذكرنَا باللقب وَلم يذكر عبد السَّمِيع بلقبه فَقَالَ
(أتانى أترجة فى الْأمان ... وشحم الحزين وَكَعب الْبَقر)





مصادر و المراجع :

١- ثمار القلوب في المضاف والمنسوب

المؤلف: عبد الملك بن محمد بن إسماعيل أبو منصور الثعالبي (المتوفى: 429هـ)

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد
المزید
فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع
المزید
حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا
المزید
أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي
المزید
إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها
المزید