المنشورات

(صِحَة الْغُرَاب)

يضْرب بِهِ الْمثل كمايضرب بِصِحَّة الظليم فَيُقَال أصح بدنا من الْغُرَاب وَكَأَنَّهُ من الْحَيَوَان الذى لَا يشتكى وَلَا يعرف من الأسقام إِلَّا شكاية الْمَوْت



مصادر و المراجع :

١- ثمار القلوب في المضاف والمنسوب

المؤلف: عبد الملك بن محمد بن إسماعيل أبو منصور الثعالبي (المتوفى: 429هـ)

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد
المزید
فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع
المزید
حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا
المزید
أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي
المزید
إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها
المزید