(قد كَانَ بالعرق صيد لَو قنعت بِهِ ... فِيهِ غنى لَك عَن دراجة الحكم)
(وفى عوارض لَا تنفك تأكلها ... لَو كَانَ يشفيك لحم الْإِبِل من قرم)
الْعَوَارِض من الْإِبِل الَّتِى تعرض لَهَا الْآفَات فتنحر من أجلهَا والعبط الَّتِى تعتبط اعتباطا وَكَانَ الشريف من الْعَرَب يأتى الْقَوْم وَقد نحرُوا فَيَقُول أعبيط أم عارضة فَإِن قَالُوا عبيطا أصَاب مَعَهم من لَحْمه وَإِن قَالُوا عارضة أنف من أكلهَا
مصادر و المراجع :
١- ثمار القلوب في المضاف والمنسوب
المؤلف: عبد الملك
بن محمد بن إسماعيل أبو منصور الثعالبي (المتوفى: 429هـ)
تعليقات (0)