المنشورات
(مَاء صداء)
صداء بِئْر مَاؤُهَا أعذب مياه الْعَرَب وفيهَا يَقُول ضرار السعدى
(وإنى وتهيامى بِزَيْنَب كالذى ... يحاول من أحواض صداء مشربا)
وَقَالَ غَيره
(كصاحب صداء الذى لَيْسَ واجدا ... كصداء مَاء فَهُوَ ذَا الدَّهْر ظامىء)
وَمن أَمْثَال الْعَرَب مَاء وَلَا كصداء أى هَذَا مَالا بَأْس بِهِ وَلَكِن لَيْسَ كَمَاء صداء يضْرب لما يحمد بعض الْحَمد ويفضل عَلَيْهِ غَيره كَمَا يُقَال مرعى وَلَا كالسعدان
مصادر و المراجع :
١- ثمار القلوب في المضاف والمنسوب
المؤلف: عبد الملك
بن محمد بن إسماعيل أبو منصور الثعالبي (المتوفى: 429هـ)
2 يناير 2024
تعليقات (0)