(وَلَيْسَ بِسَعْد النَّار من تذكرونه ... وَلَكِن سعد النَّار سعد بن مُصعب)
(ألم تَرَ أَن الْقَوْم لَيْلَة جمعهم ... بغوة فألفوه لَدَى شَرّ مركب)
(وَمَا يبتغى بِالشَّرِّ لادر دره ... وفى بَيته مثل الغزال المربرب)
فَدَعَا بالأحوص وَأمر بِهِ فأوثق وَأَرَادَ ضربه فَقَالَ الْأَحْوَص دعنى وَلَا وَالله لَا أهجو زبيريا قطّ ثمَّ قَالَ لَهُ وَالله إنى مَا لمتك على مزحك ولكنى أنْكرت قَوْلك
(وفى بَيته مثل الغزال المربرب ... )
مصادر و المراجع :
١- ثمار القلوب في المضاف والمنسوب
المؤلف: عبد الملك
بن محمد بن إسماعيل أبو منصور الثعالبي (المتوفى: 429هـ)
تعليقات (0)