المنشورات

(ريح الْجنَّة)

فى الحَدِيث (ريح الْوَلَد من الْجنَّة) وَقَالَ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم الْحُسَيْن وَالْحسن (إِنَّكُم لتنجبون وَإِنَّكُمْ لتنجلون وَإِنَّكُمْ من ريحَان الْجنَّة)
وَقَالَ الجاحظ فى قَول أَبى الْعَتَاهِيَة
(إِن الشَّبَاب حجَّة التصابى ... رَوَائِح الْجنَّة فى الشَّبَاب)
يعْنى كمغنى الطَّرب الذى ترتاح لَهُ الْقُلُوب وَلَا تقدر على وَصفه الألسن
وَقَالَ بعض أهل الْعَصْر يصف ندا
(وند مَاله ند ... تعاطيه من السّنة)
(إِذا مَا دخل النَّار ... حكى رَائِحَة الْجنَّة)





مصادر و المراجع :

١- ثمار القلوب في المضاف والمنسوب

المؤلف: عبد الملك بن محمد بن إسماعيل أبو منصور الثعالبي (المتوفى: 429هـ)

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد
المزید
فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع
المزید
حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا
المزید
أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي
المزید
إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها
المزید