المنشورات

قلب الجيم شيناً

قالوا: (وش) في وجه، (واشتّر) في اجتر. وفي لغة الشام: (حرْش) في حَرَج. وسبب ذلك أن الأتراك ينطقون بالجيم كالشين، فأخذوها عنهم في كلمات.
صبح الأعشى، أول ص 99: اشتمعوا في اجتمعوا (2)
تقويم اللسان لابن الجوزي، وتثقيف اللسان للصقلي، وذيل الدرة للجواليقي، واللفظ له أي للأخير: «ويقولون: الشاة تَشترّ، والصواب: تَجْترّ». قال الصفدي: «قلت: يقولونه بالشين والصواب بالجيم».
الضوء اللامع ج 2 أواخر ص 98: جار قطلي، هو على الألسنة العامة بالشين بدل الجيم.
وفي ج 3 ص 967: (ابن الفرجوطي) لأن فرشوط تستعمل بالجيم والشين.
الواسطة (345 تاريخ) آخر ص 60: (مدمش) في مدمج، ويظهر أنه شاذّ




مصادر و المراجع :

١- معجم تيمور الكبير في الألفاظ العامية

المؤلف: أحمد بن إسماعيل بن محمد تيمور (المتوفى: 1348 هـ)

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد
المزید
فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع
المزید
حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا
المزید
أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي
المزید
إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها
المزید