المنشورات

قلب الظاء ضاداً

هي قياس مطّرد عندهم، يقولون: ظَهْر، في ظهر، وضُهْر، في ظهر: الخ.
اللسان، مادّة (ضفر)، أوّلها في أواخر الصفحة: تضافر وتظافر بمعنى واحد.
سرّ الصناعة لابن جنىّ ص 166: الظاء لا توجد في كلام النبط فإذا وجدت قلبوها طاءً.
البيان والتبيين ج 2 ص 2: حكاية فيها: يا ضمياء، بدل ظمياء. منه قول العامة: نضر، في نظر. مسك أضفر، والصواب أذفر. شرح المضنون به على غير أهله، أواخر ص 490: قرّظه وقرّضه: إذا مدحه.
حلبة الكميت ص 278: مقطوع لابن حجّة، فيه (غيضه) ومراده التورية بالغيظ، فقلب. والعامّة لا تقول فيه إلاّ انغاط بالظاء. ناظر زراعة أو وقف ممّا أبقوه بالظاء.
المجموع (رقم 775 شعر) ص 48: (تتلضّه) في زجل، أي تتلظّى.
فض الختام عن التورية والاستخدام للصفدي ص 40: التورية بمظفّر. وهو يريد مظفّر؛ خطأ.
صبح الأعشى ج 3 ص 19: الحاء والظاء لا يوجدان إلاّ في العربية.
في القاموس في (بضر): البضْرُ: نوف الجارية، لغة في الظاء مادة (ضود) من المصباح: قلب الظاء ضاداً، لغة.




مصادر و المراجع :

١- معجم تيمور الكبير في الألفاظ العامية

المؤلف: أحمد بن إسماعيل بن محمد تيمور (المتوفى: 1348 هـ)

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد
المزید
فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع
المزید
حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا
المزید
أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي
المزید
إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها
المزید