المنشورات

قلب الكاف قافاً

أي تفخيمها. لا وجود له بمصر. وإنّما الأتراك اصطلحوا على النطق بالكلمات الأفرنجية التي فيها كاف بالقاف كقولهم: دقتور وقونياق.
الأغاني ج 13 ص 159: شيخ أعجميّ قال: لا قيف، يريد: لا كيف.
مادّة (قشط) من اللسان فيها أنّ قشط عند تميم وأسد، وكشط عند قيس، وليست القاف بدلاً من الكاف بل هما لغتان .. الخ.
تبيين المناسبات ص 19: العرب تقول: اقطعها من حيث ركّت، والعامّة تقول: رقّت. وانظر هذا في قلب القاف كافاً.




مصادر و المراجع :

١- معجم تيمور الكبير في الألفاظ العامية

المؤلف: أحمد بن إسماعيل بن محمد تيمور (المتوفى: 1348 هـ)

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد
المزید
فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع
المزید
حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا
المزید
أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي
المزید
إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها
المزید