المنشورات

النحت

في كشف الظنون ج 1 ص 254: «تنبيه البارعين على المنحوت من كلام العرب» للنعماني.
النهشل: قيل إنه منحوت. ص 50 التبريزي على الحماسة ج 1: البرقلة والحوقلة والبسملة من المنحوت؛ غاية الأرب في الأمثال ص 247 من المجموعة (رقم 361 آدب).
من النحت عندهم كلمات مركبة صارت كالكلمة الواحدة، مثل اشحالك ازيك، إيش، كل شنكان، عرضحال، عُقْبال.
الشريشي على المقامات ج 2 أول ص 53: صيعل: من المنحوت وشاهدان.
ومن النحت عند العامة:
سمّي: أي حمل الطفل، من قولهم: بسم الله. ومنه: بسْملّه، للدّعوة إلى الطعام أو القهوة.
في المجموعة (رقم 666 شعر) ص 54: اشحاله؛ مرسومة هكذا في زجل. وانظر النسخة القديمة ص 134.
الروض الأنف ج 1 ص 114: الجحفل والنهشل منحوتان. وفي ص 283 طاعون عمواس، قيل سمى بذلك لأنه عمّ وآسى ... الخ.
منه: حَرْجَع: زجر للحمير، من حا ارجع، ولعله لا يعد من النحت.
في القاموس: الشقحطب: الكبش ... الخ؛ فلعله من المنحوت.
شفاء الغليل ص 60: تلاشى من المنحوت؛ في قول.
شفاء الغليل، أول ص 148: طَلْبَق، وفيها مُدَمْعزِ، من النحت المولّد. عبث الوليد، ظهر ص 84: النحت غير موجود في الكلام القديم، ويجوز أن يكون: لقد بسملت ليلى ... مصنوّعا.
في شرح القاموس، في (عصفر): إن العصفور يقال أيضاً بفتح أوله لأنه من عَصًى وفَرّ.
من النحت عند العامة، وهو نوع عندهم قولهم: شَقْلى بَقْلى، وفيه الإتباع.
من النحتّ عند العامة: سَالْخير، والمقصود: مساء الخير. ومنه قولهم: مَنْهُو كل منْهُو، وانظر ما كتب في (منه) في الهاء. ومنه قولهم: غَرْشى؛ انظر ما كتبناه عنها في (غرش). ومنه قولهم: الدَعبرة، أي الدعاء براً؛ انظرها في الدال.
الضوء اللامع ج 1 أواخر ص 34: بيتان فيهما الحَسْبلة، ومعناها كثرة العيال.
مخفنعل: كلمة تحتها بعضهم من رجل في إحدى رجليه خُفّ، وفي الأخرى نعل، وضحك أبو حاتم السجستاني منه: في مراتب النحويين لأبي الطيب اللغوي ص 134، وهي نادرة طريفة.
من المنحوت عند العامة قولهم: صَفَنْجُوري، وهو من صوف ابخوري. انظر ما ذكرناه في تفسيره في حرف الصاد من الكلمات.





مصادر و المراجع :

١- معجم تيمور الكبير في الألفاظ العامية

المؤلف: أحمد بن إسماعيل بن محمد تيمور (المتوفى: 1348 هـ)

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد
المزید
فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع
المزید
حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا
المزید
أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي
المزید
إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها
المزید