المنشورات

فِعْليل وما شابهه

فتح أول فعليل وما شابهه: معالم الكتابة، آخر ص 182: ليس في الكلام فَعْليل بالفتح. شفاء الغليل (سرجين) ص 118: ليس في كلامهم فَعْلين. في تصحيح التصحيف للصفدي نقلاً عن تثقيف اللسان للصقلي: «ويقولون للسرداب تحت الأرض: دهْليز، بفتح الدال، وليس كذلك، إنما الدّهْليز سقيفة الدار بكسر الدال». سهم الألحاظ في وهم الألفاظ 19: دهْليز - بفتح أوله - خطأ، وفي 26: برسيم. في مادة (بطخ) من المصباح: العامة تقول: بَطّيخ، وهو خطأ لفَقْد فَعّيل. وفي تصحيح التصحيف، نقلاً عن تقويم اللسان لابن الجوزي: «العامة تقول: زَنْبيل، والصواب زَبِّيل فإن كسرت زدته نوناً». وفيه نقلاً عن تثقيف اللسان للصقلي: «ويقولون: قَزْدير وقَنْديل، والصواب فيهما قِزْدير وقِنْديل، ويقال: قصْدير بالصاد أيضاً».
سهم الألحاظ في وهم الألفاظ لابن الحنبلي 15: الصهريج - بفتح الصاد - خطأ. المحتسب 2: 381: وآتيناه الأنجيل. أنجيل فتح أوله دلالة العجمة: شفاء الغليل، آخر ص 12. المبهج 80: مَسْكين بالفتح جاء شاذاً. وكذلك مَنْديل. مادة (سكن) من المصباح: المَسْكّين - بفتح الميم - في لغة بني أسد. المحتسب 2: 149: فَعّيل - بالفتح - عزيز، وروى منه السّكّينة. العامة تسكر السكينة، ومثل البرابرة وأهل السودان والصعيد يفتحونها. الضوء اللامع 7: 569: ابن بطيخ. ضبطه بفتح أوله، ولعله جرى فيه على ما اشتهر عند العامة.





مصادر و المراجع :

١- معجم تيمور الكبير في الألفاظ العامية

المؤلف: أحمد بن إسماعيل بن محمد تيمور (المتوفى: 1348 هـ)

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد
المزید
فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع
المزید
حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا
المزید
أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي
المزید
إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها
المزید