المنشورات

اسم المفعول

الثلاثي منه: تصحيح مبيوع ونحوه عندهم، وهو لغة تميم. الواوي يقولون فيه: مقليّ، وهو جائز إلا أنه ليس بالأجود. وفي ابن إياس 2: 318 جبن مقلى من غير الثلاثيى: المبدوء بميم يجعلونه كاسم الفاعل في الصيغة، ويكسرون أوله، كما فعلوه فيه: مِطاهر، من فَاعَل، للغلام المختون، ويعرف بالقرائن. وقالوا: مِحَمّد في محمد، مهنىّ ومبْتَلى. وفي موشح ابن سناء الملك. ألحس مسنىّ وابات مهنىّ، وهو ليس من المزاوجة. الكتاب (رقم 724 شعر) ص 113: المبتلى في موشح للأعزازي (1) وقولهم: مخَبىّ ومِرَبىّ للفاعل والمفعول .. من المعتل. وقالوا مُسْعَد، ولم يقولوا مسعود، أي أتوابه على فَعَله من أسعده الله. فإذا جمعموا قالوا: مِسِعْدين، في الأكثر، وقد يقولون: مُسْعَدين. الضياء 8: 483: بيت للحاجري فيه مبتلى، وبعده بيت مثله.





مصادر و المراجع :

١- معجم تيمور الكبير في الألفاظ العامية

المؤلف: أحمد بن إسماعيل بن محمد تيمور (المتوفى: 1348 هـ)

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد
المزید
فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع
المزید
حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا
المزید
أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي
المزید
إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها
المزید