المنشورات

أُخّ

بتفخيم الألف والخاء: كلمة استحسان للشيء.
الأغاني ج 2 ص 40: إن سئل خمّارها قال: خُش, وهي كلمة فارسية معناها: طيّب.
في فقه اللغة (طبع اليسوعيين) ص 205 - 206: التأخيخ حكاية قول المستطيب: أَخْ أَخْ.
إِخْ (1): كلمة استقباح, وهي مختصرة من إِخِّيه - وستأتي - أو لعلّ هذه فرع عن تلك, زادوا فيها الياء والهاء. وإِخ: زجر للجمال, ليبركوا (2) , ولعلّها من (نِخّ).
خزانة البغدادي ج 3 ص 103 - ص 104 إِخ أي للاستقباح.
أَخّ: بالتشديد. العكبري ج 2 ص 293. كلّ آخائه. وانظر الحاشية وخذ ما فيها, ففيه جموع لأخ.
ألف باء: ج 1 ص 431 - 432: الأَخّ لغة بعض العرب. من شواهد (أَخّ) قول رجل من طيئ:
ما المرءُ أَخُّوك إنْ لم تُلْفِه وَزَرا
عند الكريهة مِعْوانا على النُّوَبِ
وتقول فيه أيضا خَيّ, ولكنه مخصوص بالنداء غالبا في مقام المزاح أو الشتم أو التهكم: روح يا خَيّْ, ويقولون في مؤنثه: خَيَّهْ, دِهْده يا خَيَّه.

وأخّ: كلمة توجع أو تأسف على ما فات.
مجلة عين شمس ج 1 ص 40 عمود 2: زعم أن أَخّ من المصريّ القديم, وهي للتوجّع.
أزاهير الرياض المريعة للبيهقي في اللغة ص 64: أخّ: كلمة يقولها المتألّم ... الخ, وأن العرب العرباء لم تقلها.







مصادر و المراجع :

١- معجم تيمور الكبير في الألفاظ العامية

المؤلف: أحمد بن إسماعيل بن محمد تيمور (المتوفى: 1348 هـ)

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد
المزید
فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع
المزید
حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا
المزید
أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي
المزید
إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها
المزید