معا مطلع زجل, ثمّ يرتجل أحدهما دوراً في واقعة الحال, وبعده يرددان المطلع, ويضرب صاحب الطبل عليه ويتمايلان يمنة ويسرة وأمام وخلف, ويتقدّمان ويتأخران عند الإنشاد, وكانت هذه الحركات تعينهما على الارتجال, ويكون فيها فسحة للتفكرّ, ويكثر وزن ما يأتون به على: (شُرُمْ بُرُمْ حَالي غَلْبَانْ). بل هو المطلع الغالب عليهم الابتداء به.
الضوء اللامع ج 4 أوّل ص 1118: أديبها وحَكَويهّا.
مصادر و المراجع :
١- معجم تيمور الكبير في الألفاظ العامية
المؤلف: أحمد بن
إسماعيل بن محمد تيمور (المتوفى: 1348 هـ)
تعليقات (0)