المنشورات
أُسْطَى
مما أرجعته العامة إلى أصله الفارسي بعد أن عربته العرب بأستاذ. التبر المسبوك ص 265: أسطا علي. درر الفرائد المنظمة ج 1 ص 104, 125: الطباخون وكبيرهم ينعت بالمعلم. يقال له الآن الأسطى. وأما معلمهم صناعة الطبخ فيقال له: العم, وكذلك كل صناعة. أنظر ذلك في العين. الضوء اللامع ج 3 أواخر 751: وتقدم في القوس بحيث عِرف بالأسطى. نفحات الزهر لابن طولون (رقم 315 مجاميع) ص 141: الأسطى محمد الخياط المغني, أي لقب تكريم له. وكان [ذلك] مستعملا بمصر إلى أوائل القرن, ثم صاروا يقولون أفندي. وكان مستعملا أيضا للمغنيات: الأسطى وسيلة, الأسطى سُلُم, والآن يقولون: ست. الجبرتي ج 4 ص 202, أسطاوات في الطبيخ وعمل الفطور.
الدرر المنتخبات المنثورة ص 57: أَوستة.
الكلام على الأستاذ في شرح القاموس, في المستدرك على (ستذ) ص 564. في ص 6 (رقم 181 نحو). الطراز المذهب ص 31. المعتبر للزركشي (رقم 451 حديث) ص 348. القول المأنوس في صفات القاموس لمحمد سعد الله المفتي ص 279. الشريشي على المقامات ج 2 ص 97. شفاء الغليل ص 13. قال المتنبي: كلون الأستاذ.
صبح الأعشى ج 4 ص 20: الأستدار. وأنظر معنى (دار) هنا, وفي 31: ناظر البيوت والحاشية. شادّ المطبخ ومعنى استدار الصحبة, وكان يسمى به في الدولة الجركسية. ابن بطوطة ج 2 ص 102: المرهنة هم أهل الإتقان في الصنائع في الهند, وشرفاؤهم من البراهمة.
مصادر و المراجع :
١- معجم تيمور الكبير في الألفاظ العامية
المؤلف: أحمد بن
إسماعيل بن محمد تيمور (المتوفى: 1348 هـ)
3 يناير 2024
تعليقات (0)