المنشورات

إشفَه

آلة عند خَرّازى الجلد ونحوهم من النَّعالين, لعلها الإِشفى بعينه, وإن تكن محرفة عنه على التحقيق.
الكتاب (رقم 648 شعر) آخر ص 137: شعر مقطوع في إسكاف فيه (الشفا).
في شرح شواهه الشافية ص 508: الإشفى: ما كان للأَسقية والمزادات ونحوها, والمْخصف للنِّعال. وكذلك في النسخة العتيقة من سفر السعادة ظهر ص 12: لم يأت على «إِفعل» إلا إصبع, وإِشفى .. الخ.
فض الختام عن التورية والاستخدام للصفدي أواخر ص 36 أبيات لابن دانيال فيها تورية بالإشفى. وفي أول ص 37 مقطوعان فيهما ذلك.
فقه اللغة (رقم 149 لغة) ص 240 أسماء الإبر في الدقة والغلظ في شفاء الغليل ص 26: الإشفى.
المصباح مادّة (إشفى): آلة الإسكاف.
«سبحة المرجان» ص 152: مقطوع في إسكاف, وفيه (شفا). مراتع الغزلان ص 70 - 71: مقاطيع في (إسكافي) وفيها الشفا.
وفي تحرير التحريف وتصحيح التصحيف نقلا عن تثقيف اللسان للصقلي: «ويقولون للمخرز: الشِّفا. والصواب: الإشفى».
قال الصفديّ: «قلت: هو بكسر الهمزة وسكون الشين وبعد الفاء ألف مقصورة».





مصادر و المراجع :

١- معجم تيمور الكبير في الألفاظ العامية

المؤلف: أحمد بن إسماعيل بن محمد تيمور (المتوفى: 1348 هـ)

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد
المزید
فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع
المزید
حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا
المزید
أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي
المزید
إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها
المزید