المنشورات

أَلايْليِ

 كلمة مستعملة في منازل الأتراك تقال للطفل ليفتح كفه ويقلبها محركا لها, للهو واللعب, وهم يغنون له بها. فإذا قدر على التكلم قالها وحرك لها كفه. والظاهر أنها دعاء له بأن يصير عظيما وأميرا يحضر الألاي, أي الموكب, أي يصير موكبيا, لأن «لي» علامة النسبة في التركية. وبعضهم يقول: كلايلي, وهي تحريف ألايلي, ظنوا أن الألف أصلها قاف, فقالوها بها. ورققوها.




مصادر و المراجع :

١- معجم تيمور الكبير في الألفاظ العامية

المؤلف: أحمد بن إسماعيل بن محمد تيمور (المتوفى: 1348 هـ)

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد
المزید
فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع
المزید
حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا
المزید
أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي
المزید
إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها
المزید