المنشورات

ألْماظ

هو الألماس. وبعض العامة يقول: ألماز.
في المقتطف مجلد 43 ص 603: أن أصله في اليونانية: ادماس, وانظر مادة (ماس) من «اللسان» ففيها إيضاح الصفة. «شفاء الغليل» ص 15: ألماس.
«الدرر المنتخبات المنثورة» ص 49 آخر ص 51: ألماس. «مجلة الآثار» ج 2 ص 348: ببالحاشية: الألماس أصل لفظه يوناني: اذ ماس ... الخ. «مجلة البيان» ص 367: الألماس وأصل لفظه وكلام فيه.
«علم الدين» ج 4 ص 1396: أنواع الألماس. في ص 76 من «الفنون الصناعية» نوع من الخشب يسمى «ألماظة» أورده المؤلف, ولم يصفه.
والعامة قد تسمى به النساء, إلا أنهم يقصرونه في الأعلام فيقولون: (ألمظ).





مصادر و المراجع :

١- معجم تيمور الكبير في الألفاظ العامية

المؤلف: أحمد بن إسماعيل بن محمد تيمور (المتوفى: 1348 هـ)

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد
المزید
فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع
المزید
حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا
المزید
أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي
المزید
إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها
المزید