المنشورات

أَنْجَه

لنوع من السفن الصغيرة المعدة لتنزه الكبراء, وهي غير موجودة الآن, وبقى اسمها على الأفواه, ولكنه أوشك أن يندرس.
«ابن بطوطة» ج 2 ص 112: الجنوك: لنوع من السفن بالهند, فلعلها منها, ولكنه بعيد فيما يظهر. وانظر الجنك في 146 و 150: مرتين, 151, 152, 156 مكررا, و 157: مرتين و 166, 167. بالفرنسية: Cange. وعدها نجاري بك من الدخيل من العربية عندهم. انظر الطراز المذهب «ص 105: وأنها الذهبية الصغيرة.
وذكرها الجبرتي بلفظ قنجة ج 2 ص 13 فقال: قنجة صغيرة. وفي 130: قنجة, وسماها سطر تطريدة. وفي 164: تطريدة وفي ج 3 ص 119: قنجة ساري عسكر. وفي ص 162: القنج أي جمع قنجة, وفي أوائل ص 162: القنج والأغربة, أي لتنزه الأمراء والأعيان. وفي ص 196: آخر حوادث الشهر إرسال تطريدة إلى فرنسا. وفي ج 4 ص 101: وصل الباشا في تطريدة.
«صبح الأعشى» ج 3 ص 474 - 475: عماريّات, وهي شبه الكنجاوات. وانظر أول 475: الكنجة, ولعله يريد بها السفينة, إلا أن العماريات هي الهوادج, كما يفهم من ص 504. وفي ج 4 ص 263: مدينة كنجة, فلعلها منها.
الكنجاوة: شبه محفة أو هودج؛ ولعل أنجه منها. وانظر ما كتبناه عن العمارية والكجاوة في كراسي المحامل.





مصادر و المراجع :

١- معجم تيمور الكبير في الألفاظ العامية

المؤلف: أحمد بن إسماعيل بن محمد تيمور (المتوفى: 1348 هـ)

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد
المزید
فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع
المزید
حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا
المزید
أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي
المزید
إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها
المزید