المنشورات

بَرْبَق

 بربق السقف, وبعضهم يقول بربخ السقف, وهو الأصل في البربقة على ما يظهر, لأن من كمال البربقة أن توضع ميازيب أو برابخ لإنزال الماء, فتوسّعوا وأطلقوا البربخة على إصلاح السطح, ثم قلبوا الخاء قافا. وفي الصعيد يسمون البربقة: التخفيق, لأنهم يصنعونها في «مادة الخافقي». وفي إسكندرية يسمونها: التَّستيك. سَتّك السقف: أي بربقه. أحسن التقاسيم ص 374: الجامع مبربق الأرض, وهو يريد مخفق أو نحوه. وفي ص 413 بربقت. بعض العامة يقولون: بربخ السقف بدل بربق.
خطط المقريزي ج 1 ص 225: وسَبّك السطح بالجبس. في المصباح مادة (طين): طان الرجل البيت والسطح. الجزء رقم 1383 تاريخ ص 96: لتطيين سطح الحجرة, وهو يرادف ذلك. مرآة الزمان ج 8 وسط ص 317: طين سطوحه في كانون, في كلام لابن الجوزيّ.






مصادر و المراجع :

١- معجم تيمور الكبير في الألفاظ العامية

المؤلف: أحمد بن إسماعيل بن محمد تيمور (المتوفى: 1348 هـ)

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد
المزید
فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع
المزید
حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا
المزید
أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي
المزید
إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها
المزید