المنشورات
بربور
للمُخاط المتدلِّي من الأنف. وفي «نفح الطيب»: حادثة الفتح ابن خافان في القطعة التي كانت في أنفه. في اللغة: الذَّنين والذُّنان: رقيق المخاط. والأَذَنُّ: من يسيل منخراه. والزَّناء: للأنثى التي يسيل منخراها. في اللسان ص 138: مادة (رغم): الرُّغام أو الرّعام: المخاط الخ .. ذعارير الأنف: ما يخرج منه كاللبن.
وبربر القطن: إذا تفتح وتدلى على التشبيه ببربور الإنسان. وبربور العرق: هو طرف الرافدة الرقيق ويكون فيه لين.
مصادر و المراجع :
١- معجم تيمور الكبير في الألفاظ العامية
المؤلف: أحمد بن
إسماعيل بن محمد تيمور (المتوفى: 1348 هـ)
3 يناير 2024
تعليقات (0)