المنشورات

بَرْدَعة

 للحمار خاصة, مرادفها الفصيح: حَشِيَّة. انظرها في «شرح شواهد الجمل» ص 17. انظر «المصباح»: وكونها بالدال والذال. وأنها في زمانه كالسرج للحمار.
«ابن بطوطة» ج 2 ص 146: قيل: عليه شبه بردعة من جلود.
«مسائل ابن السيد» ص 168, المسألة (28): من زعم كسر باء البرذعة.
وفي «المناسبات بين الأسماء والمسميات ص 35: نكتة في البردعة».
«شوارد اللغة في رسائل الصاغاني» ص 66: شطّب بردعتك: أي ضَرَّبها .. الخ.
«خلاصة الأثر» ج 1 ص 190: بيتان فيهما بردعة حمار. وانظر في «برد الأكباد» ص 135: شعرا فيه البرذعة, وهي ما ينام عليه, كما في الكتاب رقم 361 أدب. في «اليتيمة» في حكاية أبي الفرج الببّغاء: البردعة بمعنى مرتبة النوم.
«القاموس»: (إكاف): ذكر البرذعة بهذا المعنى للبغل والحمار. شرح فصيح ثعلب (174 لغة) آخر ص 80: الإكاف والوِكاف: للذي يكون فوق برذعة البغل والحمار, كأنه يريد بالبرذعة البلّامة.
«المحاسن والأضداد» للجاحظ ص 257 ثاني سطر: برذعة وإكاف. ويفهم منه أن البردعة هي اللِّبد. وقد صرح بذلك «التبريزي على الحماسة» ج 3 ص 117: البردعة هي اللبد .. الخ.
وفي «محاضرات الراغب» ج 2 ص 49: بيت فيه (برذعتي) , والظاهر أن المراد اللبد.
في «اللسان» مادة (شنذ): الشَّنَذَة, بالتحريك: شبه إكاف يجعل لمقدمته حنْو.
«الأغاني» ج 12 ص 169 ما يدل على أن البرذعة كاللبادة, وفي ص 177 منه: برادعهم .. الخ في بيت.
في «اتفاق المباني وافتراق الماني» أواخر ص 13: الوَليَّة, ومعناها البرذعة.
السيرافي علي سيبويه ج 1 ص 33: السَّوية في بيت, وفُسِّرت بالحاشية بأنها كالبرذعة. وفي ص 36 منه: الولية: البرذعة وشاهد.






مصادر و المراجع :

١- معجم تيمور الكبير في الألفاظ العامية

المؤلف: أحمد بن إسماعيل بن محمد تيمور (المتوفى: 1348 هـ)

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد
المزید
فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع
المزید
حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا
المزید
أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي
المزید
إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها
المزید