المنشورات

بَرْدُو

 أو بَرْدُه, وقد تفخم الدال حتى تقرب من الضاد. لعله بأَرْضه, أي لم يزل على حالته التي كان عليها. وفي الصعيد يقولون بدل بردو: بَصْلُه: أي بأصله. وفي الحجاز: للحالة, وللساعة, وللساع, وهي التي يقول عنها المصريون: لِسَّه: أي للساعة. انظر «فيض الفتاح الشيخ الشربيني» ج 2 ص 124: كمان برْدن. وراجع ما كتبه علي عبد الحكيم في ذلك: المرجح أنها من كلمة «بَار» بالفارسية و «دو»: أي اثنين, والمقصود أنه مكرر أي كما كان أولا. في المقتطف ج 50 ص 534: منقول عن الكتب العربية: مات على المكان: أي حالا, أو في أرضه, كما تقول العامة.





مصادر و المراجع :

١- معجم تيمور الكبير في الألفاظ العامية

المؤلف: أحمد بن إسماعيل بن محمد تيمور (المتوفى: 1348 هـ)

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد
المزید
فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع
المزید
حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا
المزید
أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي
المزید
إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها
المزید