المنشورات

بَرْق

عند الملاحين لوحان يكونان في جانبي السفينة يصلان إلى وسطها فقط. «المنهل الصافي» ج 5 ص 534: مقدر ثلاثين غرابا, وكسر بروقها وجعلها مثل الفلا للتعدية, ولعله: الفلائك.
والبَرْقة, وجمعها بَرقات: هَنة صغيرة من فضة أو ذهب, تدلي من بعض الحلي, سميت بذلك لأنها تبرق, وهي لا تكون واحدة.
والبرقي: صنف من الغنم, معروف بأنه أجعد الصوف.
وانظر «شفاء الغليل» ص 52: وبرق له عينه .. الخ.





مصادر و المراجع :

١- معجم تيمور الكبير في الألفاظ العامية

المؤلف: أحمد بن إسماعيل بن محمد تيمور (المتوفى: 1348 هـ)

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد
المزید
فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع
المزید
حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا
المزید
أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي
المزید
إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها
المزید