المنشورات

البِرْكة

صحيحة. أول ص 219 من الكتاب (رقم 648 شعر) بيتان في بركة. في حلبة الكميت ص 257 - 259: مقاطيع في البركة, وذكرت في فسقية.
والبركاوي: نسبة للبركة التي فوق المرج المسماه بركة الحج, وهو تمرٌ بجوديها. وينادون على التمر دائما بقولهم: بركْاوي تَمَر - بالتحريك, ليرغِّبوا الناس فيه وإن لم يكن من البركة. في درر الفوائد المنظمة ج 2 ص 78: كبش بركاوي, لأنه من نوع الأغنام التي تعلف حب القطن «البذرة» فتسمن في جهة «بركة الحج». وانظر خطط المقريزي ج 2 ص 164.
والبروكة هي: غمر من القمح يعطي للعامل أجرة ضمه, سمعناها في جهات كفر داود - غربية, وإذا كانت من درة سميت: طَحينا. والبروكة أيضا: شيء يتبرَّك به, وهو أي شيء يؤخذ من ولي أو نحوه فيحافظون عليه ويدخرونه.




مصادر و المراجع :

١- معجم تيمور الكبير في الألفاظ العامية

المؤلف: أحمد بن إسماعيل بن محمد تيمور (المتوفى: 1348 هـ)

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد
المزید
فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع
المزید
حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا
المزید
أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي
المزید
إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها
المزید